الاتصالات السورية في حال حصول الضربة العسكرية

أنهيت للتو من كتابة ورقة عمل تتألف من 48 ورقة و ما يقارب الـ 7000 كلمة  تدرس الأخطار التي تهدد الخدمة في حال الضربة العسكرية او في حالات إيقاف الخدمة بشكل مقصود و الحلول الإسعافيه التي من الممكن تنفيذها.

تدرس الورقة مجموعة احتمالات و تطبيقات لبناء شبكات محلية WiFi and GSM

محتويات الورقة
1)    مقدمة
2)    ارتباط النظام السياسي و العسكري بقطاع الاتصالات
3)    قراءة لوضع الاتصالات حالياً
4)    مدى تأثر قطاع الاتصالات بالضربة
‌أ‌-    الكابل القطري المحوري
ب-     قطاع الهاتف النقال
ت-    قطاع الهاتف الأرضي
ث-    الأنترنت
5)    حلول إسعافيه
أ‌-    الشبكات الهاتفية الأرضية الداخلية
ب‌-    شبكة الهاتف الداخلي VOIP
– كيف أستطيع بناء هذه الشبكة؟
.a نقطة الوصول Access point
.b المكرر Repeater
.c الموزع Switch
.d  السيرفر VOIP server
.e كرت الشبكة اللاسلكي
.f الكيبلات  TP cableالمجدولة Twisted Pair
.g الانتينا (الهوائي؟)الهوائي Antenna
.h تطبيقات المستخدم SIP application
ت‌-    الأنترنت في المناطق الحدودية
ث-    الانترنت عبر الـ Microwave
ج-    الأنترنت الفضائي
ح‌-    إمكانية تحويل المكالمات الدولية الى الشبكة الهاتفية الداخلية في حال قطع الشبكة
خ‌-    بناء شبكات GSM لتشغيل الموبايل (OpenBTS) بتكاليف قليلة و معدات متوفرة
– المطلوب لتنفيذ المشروع
أ‌-    القطع Hardware
ب‌-     البرمجيات المطلوبة للسيرفر
ت‌-    تنصيب برنامج الـ OpenBTS
ث‌-    إعدادات برنامج Asterisk
ج‌-    تجربة الـ OpenBTS و البدء بالبث
ح‌-    البدء بإستخدام الـ OpenBTS
د‌-    الكابل الضوئي التركي
ذ‌-    دور الائتلاف الوطني لقوى المعارضة
6)    لمعلومات أكثر

1) مقدمة:
بعيداً عن التحليل السياسي لإمكانية حصول الضربة العسكرية او عدم حصولها ، كتقنيين يُطرح علينا السؤال بشكل دائم ،ما مدى تأثير الضربة العسكرية إن وقعت على واقع الاتصالات في سوريا؟ هل ستتوقف الشبكة الهاتفية عن العمل؟ هل ستتوقف الإنترنت عن العمل؟ كيف سيكون حال قطاع الهاتف النقال؟
العديد من الأسئلة المشروعة تُطرح اليوم بهذا الصدد ، يجب ان لا ننسى مدى اهمية قطاع الاتصالات في الحالة السورية اليوم ، فالأعلام يعتمد كلياً على الأنترنت للتواصل مع الإعلاميين و استقاء الأخبار ، بالإضافة دور قطاع الاتصالات داخلياً على تسيير شؤون الحياة الداخلية ، و من هذا المنطلق من الواجب وضع خطة عمل إسعافيه لكيفية التعامل مع هذه الحالة في ظل قطاع اتصالات مسيطر عليه كلياً من قبل النظام ، و لكون النظام جهة مستهدفة في هذه الضربة ،  تأثره سيؤثر بشكل حتمي على واقع الخدمة.
بشكل أو بأخر ، فشل المعارضة السورية بتشكيل حكومة لإدارة المناطق المسيطر عليها من قبل المعارضة ،جعل أمكانية استثمار البنى التحتية لقطاع الاتصالات المتواجدة في تلك المنطقة معدومة، و بحسب تقارير واردة ، تعرضت العديد من المقاسم لعمليات النهب و السرقة مما يفرض على تلك القوى التوجه فوراً لدراسة واقع تلك البنى التحتية و محاولة استثمار المتواجد و تعويض النقص من أجل خطط إسعافيه لتشغيل تلك المعدات و توفير الخدمات.
و من ناحية أخرى ،بإمكان الأفراد إنشاء شبكات اتصالات محدودة تستطيع توفير خدمات محدودة ضمن نطاق جغرافي محدد بواسطة ادوات بسيطة و متوفرة بالسوق المحلية ، و سنقوم بهذه الورقة التوسع بشرح ماهية و كيفية استخدام هكذا تكنولوجيا, أتقدم بالشكر للزميل أنس هلالي لقيامه بتدقيق الورقة من الناحية التقنية , و للصديق الذي رفض ذكر اسمه , لقيامه بالتدقيق الإملائي و النحوي للورقة.

لتصفح وتحميل الورقة كاملاً , على الرابط التالي:

http://www.academia.edu/4431508/_

Share Button

One thought on “الاتصالات السورية في حال حصول الضربة العسكرية

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

This site uses Akismet to reduce spam. Learn how your comment data is processed.